حديث الذكريات

شكرا اخى يسرى على هذه المعلومات الثره من الزمن الجميل وايضا تكون قد اوضحت للجميع بما لا يدع مجال للشك ان اغنية يا ضلنا قد كتبت كاملة فى الدناقله

الأنيق يسري ود أستاذ بشير الجعلي
لك أرتال تحايا
كامل امتنانا لإستدعاءك هكذا ذاكرة وفتح طاقات منكُهة برائحة ماضي عبق ، كما أحي فيك حبك الدفوق للرائع ابو السيد.
يسري لك القلب قبل التحية ولك جوقة نشيد ترانيمه (يا ضلنا المكتوب على رمل المسافة وشاكي من طول الطريق)
وانت ذكرت بأن الأستاذ الفنان عادل السعيد تمطى حواف ذاكرته وقال بأن فكرة القصيدة كانت موجودة في ذهن الشاعر وهو في طريقه من كادوقلي التي يعيش فيها مع والده وهو أصلا من المحمية وقد قام بكتابتها كاملة في الدناقلة عندما زارهما هو والعم عاصم في العيد . ده كلام جميل وأعرف أنه كان على سطح القطار(مسطح) واستدعت خياله رمال الطريق الممتدة طول وعرض المسافة ( أي أن البيئة المحيطة به كانت رمال منشره ، إنعكاس ظل ، طول مسافة ومع العلم بأن الدناقلة لا توجد بها رمال إلا قليل في منطقة الزنافله) وفعلا عند وصوله الدناقلة قام بتدوين القصيدة وإيجاد نهائيات منطقية لما إختلج في صدره .
ومن خلال هذه الإطلالة إحي الأستاذ الفنان القامة عادل السعيد والكثير من أهل القرية يجهلون فنه وإبداعه له مني الشوق مفنون زي حجر
ولك انت كل المعزات وكن دائما جميل
وينوبك ثواب
أخوك أبوالخاتم

شكرا اخي ابو الخاتم على المرور الجميل
تحياتي

شكرا الرائعان وليد وابو لين ولكما ودي

شكراً يايسري علي أنك قد فتحت بصيرتنا وألمستنا شيئاً ذا قيمة في قريتناوهو أن الأستاذ والمبدع والراحل عن الدنيا والمقيم في ثنايا أرواحنا ماحيينا وماحيت الأغنية السودانية كان في قريتنا ،،،
وأرجو منك إستعجال السيد/ عادل السعيد على أن ينبش القبور التي بها أسرار الراحل المقيم إذا كانت تخص مصطفى سيد أحمد لوحده أو أي أحد من قرية الدناقلة

لك الشكر اخي امجد انشاء الله سنفتح لكم مافي خزانة وذاكرة العم عادل قريبا انشاء الله