منتدى قرية الدناقلة
DANAGLA CYBER COMMUNITY

جمهورية السودان
ولاية الجزيرة

مجتمع قرية الدناقلة الرقمي

أخي الزائر الكريم

اذا لم تكن مسجَّلا بعد في منتدى قرية الدناقلة, نرجو اكرامنا بالتسجيل و الانضمام الى أكبر تجمع رقمي لابناء قرية الدناقلة على الانترنت

اذا كنت مسجلا فعلا, ارجو الدخول و عدم حرماننا من رؤية اسمك على قائمة الأعضاء اذا واجهتك مشكلة ارسل رساله الى الهاتف 09117685213

ولك وافر الشكر و الامتنان

أسرة منتدى قرية الدناقلة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى قرية الدناقلة
DANAGLA CYBER COMMUNITY

جمهورية السودان
ولاية الجزيرة

مجتمع قرية الدناقلة الرقمي

أخي الزائر الكريم

اذا لم تكن مسجَّلا بعد في منتدى قرية الدناقلة, نرجو اكرامنا بالتسجيل و الانضمام الى أكبر تجمع رقمي لابناء قرية الدناقلة على الانترنت

اذا كنت مسجلا فعلا, ارجو الدخول و عدم حرماننا من رؤية اسمك على قائمة الأعضاء اذا واجهتك مشكلة ارسل رساله الى الهاتف 09117685213

ولك وافر الشكر و الامتنان

أسرة منتدى قرية الدناقلة
منتدى قرية الدناقلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967 Empty فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967

مُساهمة من طرف ابو لين الثلاثاء يونيو 09, 2009 8:10 pm

اثنتان وأربعون عاماً مضت على حرب النكسة عام 1967 ، الحرب التي هزمت فيها إسرائيل الجيوش العربية ، وخسر فيها الفلسطينيون الضفة الغربية وقطاع غزة والشطر الشرقي من مدينة القدس ، وفقدت مصر فيها شبه جزيرة سيناء وتهددت الملاحة البحرية في قناة السويس ، وفقدت سوريا مرتفعات الجولان الإستراتيجية ، واستباحت إسرائيل أجواء عواصم دول المواجهة كلها ، بعد أن دمرت مئات الطائرات العربية وهي جاثمة على أرض المطارات ، واعتقد قادة الدولة العبرية أنهم بهذه الحرب قد تمكنوا من كسر شوكة العرب ، وتحطيم إرادتهم ، وكسر شوكتهم ، وفل عزيمتهم ، وثنيهم عن حلم العودة ، وأنهم بهذه الحرب قد وضعوا حداً لأي محاولة لهزيمة إسرائيل ، وأكدوا على اليد الطولى لدولتهم ، فأشاعوا أن جيشهم لا يقهر ، وأن هزيمته غير واردة ، وأن على العرب أن يستجيبوا لخيارات السلام ، وأن يعترفوا بحق إسرائيل في الوجود ، لأن التفكير في هزيمتها واستعادة الأرض منها إنما هو هراء وضرب من ضروب الخيال .

ولكن حرب النكسة كانت آخر الانتصارات الإسرائيلية على العرب ، إذ لم تحقق إسرائيل بعدها أي نصرٍ حاسم على أمتنا العربية ، فزمن الاستعلاء الإسرائيلي لم يطل ، ولم تمتد أيامه كثيراً ، ولم تنجح إسرائيل في هزيمة الإنسان العربي ، ولم تتمكن من تحطيم إرادته ، ولا النيل من عزيمته ، رغم كل عمليات القتل والتدمير والتهجير التي اعتمدتها ، فالمواطن العربي الذي آمن بحقه ، واطمأن إلى قدراته وإمكانياته ، رفض الهزيمة ، وانتفض على النكسة ، وثار على الاستسلام ، فتمكن المقاتلون العرب من فلسطين والأردن بعد أشهر قليلة من هزيمة يونيو من هزيمة الجيش الإسرائيلي ، وتدمير دباباته ، وإجباره على الانسحاب والتراجع ، فكانت معركة الكرامة أولى صفحات الانتصار ، وبداية مرحلة جديدة ، أسست لإمكانية هزيمة إسرائيل ، وكشفت عن ضعف جيشها ، وكذبت مقولته بأنه جيش لا يهزم ، وبدأ الإسرائيليون يشككون في قدرة جيشهم على الصمود والبقاء ، وأرسى المقاتلون العرب قواعد للحرب والمعركة جديدة ، أخذ الإسرائيلي فيها يفقد الثقة بنفسه وجيشه وقيادته ، وتوالى انتصار الإنسان العربي بعد ذلك ، فكان انتصار أكتوبر في عام 1973 ، وعجز الجيش الإسرائيلي عن تحقيقِ أيٍ من أهدافه في اجتياحي عام 1978 و 1982 للبنان ، ولم يتمكن من دحر المقاومة ، ولا وقف عملياتها القتالية والفدائية ضد الأهداف الإسرائيلية في شمال فلسطين وعمقها ، بل أثمرت معارك الاجتياح على خلق مقاومة لبنانية وطنية وإسلامية عظيمة ، كانت أشد قوة وشراسة ، وأعظم شأناً من المقاومة التي سبقت ، حتى أن بعض الإسرائيليين أبدوا ندمهم لغزوهم لبنان ، وإخراجهم قوات منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت ، حيث أسس خروجها لمقاومة حزب الله والقوى الوطنية اللبنانية ، التي شطبت كلمة الهزيمة من قاموسها السياسي والعسكري .

وقبل انتهاء عقد الثمانينيات اندلعت الانتفاضة الفلسطينية الأولى التي كشفت عن عجز وضعف الجندي الإسرائيلي ، وهو المدجج بكل أنواع السلاح ، والمدعوم بجيشٍ ماردٍ جبار مزود بأحدث المقاتلات والصواريخ والدبابات ، وأظهرت الانتفاضة الفلسطينية قوة وعزم المواطن العربي ، المجرد من كل أنواع السلاح ، اللهم إلا من قوة عزيمته وعمق إيمانه بحقه ، ووضعته في مواجهة مباشرة مع الجندي الإسرائيلي المهزوز والمذعور من غزة وأزقتها ، والضفة الغربية ومخيماتها ، وبينت للعالم كله إصرار الشعب الفلسطيني على نيل حقوقه المشروعة ، وعزمه على مواصلة نضاله ومقاومته حتى تحقيق أهدافه ونيل حريته .

وقبل أن يودع القرن العشرين زماننا أجبرت ضربات المقاومة الإسلامية في لبنان الجيش الإسرائيلي على الانسحاب من لبنان ، تاركاً وراءه عملاءه ومعداته ومعسكراته وبعضاً من أشلاء جنوده ، بعد أن أوجعته المقاومة الإسلامية بضرباتها وعملياتها العسكرية الموجعة ، وأجبرت المقاومة الإسلامية الحكومات الإسرائيلية على الإفراج عن كل المعتقلين اللبنانيين وكثيرٍ من المعتقلين العرب من سجونها ، وأرغمتهم على إطلاق سراح عميد الأسرى العرب سمير القنطار.

وجاء العام 2005 ليشهد خروج جيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة ، بعد أن فكك مستوطناته ، وأخرج مستوطنيه منها ، وكان جميع قادة إسرائيل يحلمون في اليوم الذي يخرجون فيه من قطاع غزة ، إذ ذاقوا فيه مرارة الموت ، وقسوة القتل ، وواجهوا فيه إصرار المقاتلين ، وعناد الأبطال ، فكانت غزة حرة بفضل المقاومة وجرأة عملياتها الجهادية .

ولكن إسرائيل التي ذاقت مرارة الهزيمة في كل السنوات التي تلت آخر انتصارٍ لها على العرب عام 1967 ، حاولت أن تستعيد هيبة جيشها ، وقدرته على الردع وتحقيق النصر الناجز والسريع ، فاعتدت على لبنان من جديد ، وقصفت بيروت والجنوب والبقاع وكل مكانٍ فيه ، ولكن المقاومة الإسلامية في لبنان صمدت أمام آلة القتل الإسرائيلية البشعة ، وألحقت بجيش العدو الإسرائيلي خسائر كبيرة ، وقتلت من جنوده العشرات ، وأجبرته على الانسحاب من لبنان دون أن يحقق شيئاً من أهدافه ، بل علمته حرب صيف عام 2006 ألا يفكر مطلقاً في غزو لبنان من جديد ، وأثبتت له أن المقاتل العربي لم يعد يخضع لخيارات القوة ، ولم يعد يقبل بقدر الهزيمة .

نعم ... النكسة أو هزيمة يونيو هي آخر معركةٍ تنتصر فيها إسرائيل على العرب ، وهي تدرك أنها أصبحت في مواجهةٍ مع جيلٍ آخر ، وقد ذهب الجيل الذي تعودت أن تسجل فيه نصرها عليهم ، وهي اليوم أمام جيلٍ مقاوم ، وأمام نشئٍ لا يعرف الهزيمة ولا يقبل بها ، ولا يستكين أمام همجية العدوان ، فنحن اليوم في زمن الانتصارات ، فقد أصبح بمقدورنا أن نرغم إسرائيل ، وأن نوقفها عند حدها ، وأن نحول بينها وبين الغطرسة والكبرياء ، فبندقيتنا العامرة بكل طلقات الشمم والكبرياء أصبحت قادرة على أن تطلق رصاصات الهزيمة على كل معتدٍ ومغتصبٍ لأرضنا وحقوقنا ، وعلى عدونا أن يدرك أنه أصبح اليوم في مواجهةٍ مع جيلٍ آخر ، إنه جيل النصر ، بل أجيال النصر التي بدأت تتعاقب .



منقول من صحيفة فلسطين
ابو لين
ابو لين
المدير المالى

عدد الرسائل : 2821
بلد الإقامة : السودان
الإسم الكامل : احمد صالح احمد على
نقاط : 8905
تاريخ التسجيل : 06/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967 Empty رد: فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967

مُساهمة من طرف ابو لين الثلاثاء يونيو 09, 2009 8:11 pm

بكائية في ذكرى النكسة / للشاعر العروبي لطفي الياسيني
* * *
في اليوم الخامس من شهر حزيران
لو مت شهيدا............. في الاوطان
اشتاق لقدسي ................. للاذان
لصلاة الفجر ............. مع الخلان
اشتاق ...... الاهل .... الى الجيران
لقبور الشهداء ............. الفرسان
للصخرة .............. لخليل الرحمان
للمهد ............... لاجراس الرهبان
اشتاق لقدسي ............. من تطوان
اشتاق اليها ............... من وهران
يحملني شوقي .............. من لبنان
من ابها ........... ات .... من نجران
من قطر ..... الدوحة .... من عجمان
من تونس ....... ات ..... من حوران
من ارض الاردن ........... من بغدان
من جزر القمر ............ من البلقان
من امريكا ............. ومن الشيشان
من مصر ...... سأتي ...... والسودان
من ارض... المنفى ......... والاحزان
فانا طوفان ............ يتحدى الطوفان
اعصار ........... يخترق ..... الجدران
ريح صرصر ............ ضد ...العدوان
ساعود ....... لوطني ........حان الان
منتصرا ........في فوج....... الفرسان
او في نعشي ............. فوق الاكفان
ناداني الاقصى ..............
من عمان
ساعود اليه ......... اعود ....... الان
..............................................
للشاعر العروبي لطفي الياسيني
ابو لين
ابو لين
المدير المالى

عدد الرسائل : 2821
بلد الإقامة : السودان
الإسم الكامل : احمد صالح احمد على
نقاط : 8905
تاريخ التسجيل : 06/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967 Empty رد: فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967

مُساهمة من طرف ابو لين الثلاثاء يونيو 09, 2009 8:21 pm

ولا تزال البكائيات تاتى وهذه المرة بصوت عبدالعزيز جويدة

"رؤية جديدة لهزيمة قديمة"
تعليق على نكسة 67 التي مازلنا متأثرين بجراحها



مَشروعُ أحلامٍ عظيمْ
مِن نهرِ دِجلةْ
حتى ضِفافِ النيلِ كانْ
كانَ التدفُّقَ في الصميمْ
بينَ النجوعِ وبينَ آلافِ القُرى
وسَطَ المدائنِ
كانَ يَلمعُ كالثُّريا في السماءِ ولا يُرى
كنَّا جميعًا في المساءِ نَشُمُّهُ
مثلَ الهواءْ
كانَ الأملْ ،
كانَ الرجاءْ ..
أو كانَ عُكازًا
وكنَّا أُمةً عَرجاءْ
كانَ الرغيفَ
وكانَ طعمَ الماءْ
***
كانَ المساءَ ليجمعَ الأطفالَ
في حِضْنِ المصاطِبْ
تحكي لنا جَدَّتُنا
في دِفءِ نيرانِ الحَطبْ
عن ذلكَ العهدِ الذي
قد راحَ عنَّا وذهبْ
وعن الكرابيجِ اللعينةِ
في أيادي الانجِليزْ
وعن البطولاتِ المجيدةِ ،
عن ضحايا ..
"دِنشواي"
أنا قلبُ أُمي كانَ يَصرُخُ
صوتُها يأتي حزينًا مثلَ نايْ
اللهَ يا جَدَّتِنا
تتبسَّمُ ، ثمَّ تَرشُفُ
رشفةً من كوبِ شايْ
وهناكَ تحكي عن "جمالْ"
ذلكَ العطرِ المُعتَّقِ عن
في زُجاجاتِ الخيالْ
كانتْ تقولُ لنا : جمالُ هو العَلَمْ
وهو الهرمْ
وهو الكرامةُ، والمهابةُ ،
والزمانُ المحترمْ
في صوتِ جدتِنا نغمْ
تحكي لنا
ونقولُ في صوتٍ خفيضْ :
اللهَ جدتَنا .. نعمْ
هي تبتسمْ
وأنا وصحبي
مِن فرطِ عِشقٍ وانبِهارٍ لم نَنمْ
***
في ذاتِ يومٍ
والليالي مُجدِبةْ
الليثُ ثارْ
باسمِ الشعوبِ الغاضبةْ
باسمِ الملايينِ التي هتفتْ لهُ مترقِّبةْ
الليثُ قالَ وصدَّقتْهْ ..
كلُّ القلوبِ الطَّيبةْ
ماذا جَرى ؟
في لحظةٍ يَنهارُ كلُّ كِيانِنا
ونصيرُ كَومةَ أترِبةْ
في لحظةٍ غَدتِ الحياةُ مُدبَّبةْ
عِشنا بأسوأِ تَجرِبةْ
والموتُ حتى لا يُريحُ
لأنَّهُ الموتُ البطيءْ
موتُ الجُروحْ
موتُ الذُّبولْ
موتُ الأفولْ
موتٌ غريبٌ لا يَروحُ ولا يَجيءْ
موتُ المسيحِ على الصليبِ
أوِ الصليبِ على المسيحْ
قُلْ ما تَقولْ
حتى المدائنُ ، والمنازلُ ، والحُقولْ
هذا الذي قد كانَ في وَهَجٍ يَصولْ
الآنَ يَسكُنُنا الذُّهولْ
لم يَبقَ من تاريخِنا غيرُ الفُلولِ الهارِبةْ
وشُعوبُنا عَرَفتْ لأوَّلِ مرَّةٍ
أنَّ الأماني كاذِبةْ
***
كيفَ انخَدعْنا في النبيْ ؟
كيفَ انكسرْنا ؟
أو كيفَ صرنا خاملينْ ،
ومن البطولةِ فارغينْ ؟
( مَدَدًا .. مَدَدْ )
للأولياءِ الصالحينْ
فلكَم مَسحْنا الجُبَّةَ الكاكي
وقبَّلنا الأيادي صاغرينْ !
عُدنا ولكنْ
كلُّنا أسرى حيارَى ، ضائعينْ
الآنَ نَبحثُ في وُجوهِ الميِّتينْ
عن أيِّ رَمزٍ
من رُموزِ قضيَّتي
ووجدتُهم ..
كانوا جميعًا هارِبينْ
***
أنا عائدٌ
مِن صوبِ مَدرستي
على الكَتفينِ "مِخْلةْ"
وأبي الذي كسرتْهُ أحزانُ الهزيمةِ
كانَ مُمتدًا
كَنخلةْ
ماتَ الشموخُ
ولَم يَعُدْ غيرُ الشروخْ
عينايَ تَبحثُ في وُجوهِ الناسِ عن شيءٍ
ولا شيءٌ هُنا
حتى الأماني لم تَعدْ ،
حتى أنا
وبكلِّ زاويةٍ سُرادقْ
والناسُ تتَّشِحُ السوادْ
جَفَّ المِداد ُمِن القصائدْ
فكتبتُ شعري بالحِدادْ
الضِّفةُ الأُخرى يَهودْ
والنجمةُ الزرقاءُ في عيني ألَمْ
سقطَ العَلمْ
في لحظةٍ صِرنا عَدمْ
الليثُ سلَّمَنا لذئبٍ
وانهزَمْ
وأنا أُفتشُ عن أبي
في غُرفةِ التحقيقِ كانْ
كانَ الوحيدَ المُتهمْ
***
العيبُ أينْ ؟!
العيبُ كانْ ..
في حُلمِنا أم في الزعيمْ ؟
العيبُ كانَ بِذاتِنا
كيفَ الأمورُ ستستقيمْ ؟
مشروعُ أحلامٍ كبيرْ
لكنَّهُ وَهمٌ كبيرْ
فلأنَّنا لم نتَّفِقْ
ولأننا لنْ نتَّفقْ
"مشروعُ أحلامٍ" نَفَقْ
لمْ يَبقَ من أحلامِنا غيرُ القلقْ
أو ذكرياتٍ
كلما مرَّتْ علينا نَختنِقْ
وكأنَّ مِشنقةً تدلَّتْ داخلي
مِن يومِها
في حبلِها أنا كلَّ يومٍ أنشَنِقْ
***
يا سادتي
لو تسمحونْ
لو تَفتحونْ ..
جُرحَ العروبةِ مِن جديدْ
كي تَخرُجَ الأحزانُ منَّا ،
والصَّديدْ
مَن ذا الذي منَّا هرَبْ ؟
كيفَ استبحتُمْ عقلَ شعبٍ طيِّبٍ
بالوهمِ أحيانًا
وحينًا بالكذِبْ
مَن ذا الذي فيكم تولَّى المعركةْ ؟
مَن شاركهْ ؟
مَن باركَهْ ؟
مَن حرَّكهْ ؟
ومَنِ الذي صاغَ البيانَ الفَبرَكَةْ
مِن صانعي "الوكسةْ" ؟
يا سادةَ النَّكسةْ
مَن ذا الذي يومًا أضاعَ القدسَ والضِّفةْ
ومَن الذي جعلَ الجنازةَ يومَها..
زَفَّةْ ؟
***
الجُرحُ يَرفضُ يا طبيبْ
الجرحُ يَرفضُ أن يَطيبْ
أ ولستَ تَفهمُ يا طبيبْ ..
أنَّ الصديدْ
سيعودُ يومًا بالهزيمةِ
مِن جديدْ ؟
ابو لين
ابو لين
المدير المالى

عدد الرسائل : 2821
بلد الإقامة : السودان
الإسم الكامل : احمد صالح احمد على
نقاط : 8905
تاريخ التسجيل : 06/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967 Empty رد: فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967

مُساهمة من طرف خضرحسن الفضل الثلاثاء يونيو 09, 2009 8:49 pm

[b] يا سلالالالالالالام عليك يا أبو لين يا رائع
فقد نسينا النكسة و التاريخ وأخشى أن يكون التاريخ هو الذى نسانا
[/b]
خضرحسن الفضل
خضرحسن الفضل
عضو فعال

عدد الرسائل : 54
بلد الإقامة : فرنسا
الإسم الكامل : خضرحسن الفضل عبدالله
نقاط : 5679
تاريخ التسجيل : 11/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967 Empty رد: فى ذكرى النكسة 5 يونيو 1967

مُساهمة من طرف ابو لين الثلاثاء يونيو 09, 2009 9:02 pm

مش دا
بعدين بقولوا النسيان نعمة

ههههههههه
ابو لين
ابو لين
المدير المالى

عدد الرسائل : 2821
بلد الإقامة : السودان
الإسم الكامل : احمد صالح احمد على
نقاط : 8905
تاريخ التسجيل : 06/09/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى