منتدى قرية الدناقلة
DANAGLA CYBER COMMUNITY

جمهورية السودان
ولاية الجزيرة

مجتمع قرية الدناقلة الرقمي

أخي الزائر الكريم

اذا لم تكن مسجَّلا بعد في منتدى قرية الدناقلة, نرجو اكرامنا بالتسجيل و الانضمام الى أكبر تجمع رقمي لابناء قرية الدناقلة على الانترنت

اذا كنت مسجلا فعلا, ارجو الدخول و عدم حرماننا من رؤية اسمك على قائمة الأعضاء اذا واجهتك مشكلة ارسل رساله الى الهاتف 09117685213

ولك وافر الشكر و الامتنان

أسرة منتدى قرية الدناقلة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى قرية الدناقلة
DANAGLA CYBER COMMUNITY

جمهورية السودان
ولاية الجزيرة

مجتمع قرية الدناقلة الرقمي

أخي الزائر الكريم

اذا لم تكن مسجَّلا بعد في منتدى قرية الدناقلة, نرجو اكرامنا بالتسجيل و الانضمام الى أكبر تجمع رقمي لابناء قرية الدناقلة على الانترنت

اذا كنت مسجلا فعلا, ارجو الدخول و عدم حرماننا من رؤية اسمك على قائمة الأعضاء اذا واجهتك مشكلة ارسل رساله الى الهاتف 09117685213

ولك وافر الشكر و الامتنان

أسرة منتدى قرية الدناقلة
منتدى قرية الدناقلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اعظم انواع الحب حب الذات

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

اعظم انواع الحب حب الذات Empty اعظم انواع الحب حب الذات

مُساهمة من طرف براءة السبت أبريل 17, 2010 9:52 am

ليس هناك أقسى على قلب إنسان، من أن يحب، ولا يجد صدى لحبه، فيرى أنه غير محبوب...........

يزيد اقتناع الشخص بأنه أقل من غيره، وتزيد كراهيته لنفسه

وفي الكثير من المرات، تتحول مشاعر عدم الرضا عن النفس إلى احتقار الذات، بسبب ما يرافق الإحساس بالذنب من ظروف أو أحداث تدفع إلى الخجل. وهنا يشعر الإنسان بفقدان قيمته الذاتية.

صورتك الذاتية عن نفسك هي التي تكون شخصيتك فهي تحمل رأيك عن نفسك، وتقديرك لذاتك، أو كراهيتك لها، كما تحمل ما في أعماقك من مشاعر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]url]نحو الغير وحب الغير لك، واحساساتك بالأمن والأمان، والثقة بالنفس.
يبحث كل إنسان عن ذاته، ويتوق لأن يعرف نفسه، فيكون صورة عن شخصيته؛ فهو يرى نفسه ذكياً، مجتهداً، أميناً، محباً، رقيق المعشر، أو يرى في نفسه الكسل، أو الفشل، أو التردد، أو الحماقة.فمتى قل اعتبار الإنسان لنفسه، عالجه إما بإظهار ذلك، أو بمحاولة إخفائه. والناس – في العادة – يخفون احتقارهم لذواتهم، أو كراهيتهم لنفوسهم. فيظهرون ممتلئين بالثقة في النفس، ويقف وراء ذلك شعورهم بعدم الأمن، نتيجة عدم احترامهم لذواتهم.

محبة الإنسان لنفسه شيء طبيعي. فحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أساس أصيل في علاقة الإنسان بنفسه.
والإنسان الذي يحب نفسه، يهتم بمصالحة الشخصية، فيعتني بملبسه ومأكله، يهتم بدراسته وتقدمه، يهتم بلياقته وزينته، كما يهتم بعمله وإنتاجه. فحب الإنسان لذاته مفيد له، يدفعه إلى حياة كريمة بنَّاءة.
وحب الإنسان لنفسه يحميه من الاضطرابات النفسية، والأمراض، ويعطيه سلام الفكر والقلب، كما يحفظه سالماً في طريق حياته، لينمو، ويحقق ذاته.
إن الله يريد للإنسان حياة قوية، حرة، فعالة، وناجحة. ويمكن للإنسان أن يحقق ذلك، متى أحب نفسه المحبة الصحيحة.
• ما هو " حب النفس"
1- حب النفس ليس هو الأنانية المتطرفة ولا الغرور:
فحب النفس لا يجوز مطلقاً أن يعلق عليك حياتك، دون أن تنفتح، لتعطي مكاناً للغير، ودون أن تعطي وقتاً كافياً للاستماع للغير، والمشاركة مع الآخرين في ظروفهم، وظروف حياتهم المتنوعة.
وحب النفس أيضاً، ليس هو التباهي والتعالي والغرور والغطرسة. فمن يحب نفسه، لا يحتاج إلى أن يتعالى بما لديه من مال أو أملاك، أو بأسرته، أو بمستواه الاجتماعي أو العلمي. بل يحتاج المحب لذاته، إلى أن يقيم نفسه باعتدال، فلا يجوز له أن ينتقص من قدر نفسه، ولا أن يغالي فيه.
2- حب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ليس هو الكفاية الذاتية ولا الفردية:
خلق الله، كل إنسان، وله مواهبه وقدراته، له عقله، وعواطفه، والإنسان مخلوق له قيمته، وأهميته، يحتاج إليه الناس ويحترمونه. ومن خلال قيمته الذاتية يبني ثقته بنفسه، ويحقق ذاته.
فحب الذات، لا يفصل الإنسان عن الغير. ولا يؤدي إلى وحدة وعزلة غير صحيحة، لصاحبه، والمحب لذاته لا يجوز له أن يبحث عن كفايته في ذاتيته فقط.
3- حب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يدفع إلى احترام النفس واحترام الغير.
4-حب النفس يبني ذات الإنسان ومستقبله، فحب النفس دعامة حقيقية صادقة لبناء الذات، على أسس من الحق والأمانة.
• كيف تتعلم أن تحب نفسك؟
1- اقبل ذاتك كما أنت:
قبول الذات، يكتسبه الإنسان بإرادته الحرة، والإنسان يدرس مع نفسه كيف يقبل واقعه، ويرضى عن نفسه.
اقبل ظروفك الاجتماعية والاقتصادية – كما هي، وأيضاً اقبل شكلك كما أنت. فقبولك لذاتك هو أساس تحرير ذاتك. وقبولك لنفسك، يجعلك تعيش الحاضر، ولا تعيش في الماضي، من يقبل نفسه يتحكم في أعصابه وتصرفاته.
2- توقف عن إدانتك لذاتك:
إدانة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا تحرر الإنسان، إذ أنه لا يقدر أن يغير شيئاً ما لم يقبله كواقع. من السهل أن يكون الإنسان قاضياً لنفسه أو لغيره. لكنه لن يحقق لنفسه التحرر من الشعور بالذنب. والحرية تتحقق من خلال الاعتراف والتوبة عن أخطائنا وخطايانا التي بإرادتنا، والتي بغير إرادتنا، وكما نطلب أن يغفر لنا الله نغفر نحن أيضاً لأنفسنا.
3- صحح صورتك الذاتية عن نفسك:
لقد خلقك الله شخصاً منفرداً، لك ذاتيتك، وشخصيتك، ومواهبك وقدراتك. اجلس مع نفسك وحاول أن تسجل على ورق ما تشعر بأنك منفرد به. ارجع إلى هذه الورقة أكثر من مرة على مدى أيام؛ وستكتشف من حولك، سواء في أسرتك أو أصدقائك.
تجنب حب السلبية، وارفض مشاعر الفشل، واعمل الأشياء التي تجعلك أفضل، وتضمن أنها تنجح. فنمو الشخص أمر


ليس هناك أقسى على قلب إنسان، من أن يحب، ولا يجد صدى لحبه، فيرى أنه غير محبوب...........

يزيد اقتناع الشخص بأنه أقل من غيره، وتزيد كراهيته لنفسه

وفي الكثير من المرات، تتحول مشاعر عدم الرضا عن النفس إلى احتقار الذات، بسبب ما يرافق الإحساس بالذنب من ظروف أو أحداث تدفع إلى الخجل. وهنا يشعر الإنسان بفقدان قيمته الذاتية.

صورتك الذاتية عن نفسك هي التي تكون شخصيتك فهي تحمل رأيك عن نفسك، وتقديرك لذاتك، أو كراهيتك لها، كما تحمل ما في أعماقك من مشاعر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]نحو الغير وحب الغير لك، واحساساتك بالأمن والأمان، والثقة بالنفس.
يبحث كل إنسان عن ذاته، ويتوق لأن يعرف نفسه، فيكون صورة عن شخصيته؛ فهو يرى نفسه ذكياً، مجتهداً، أميناً، محباً، رقيق المعشر، أو يرى في نفسه الكسل، أو الفشل، أو التردد، أو الحماقة.فمتى قل اعتبار الإنسان لنفسه، عالجه إما بإظهار ذلك، أو بمحاولة إخفائه. والناس – في العادة – يخفون احتقارهم لذواتهم، أو كراهيتهم لنفوسهم. فيظهرون ممتلئين بالثقة في النفس، ويقف وراء ذلك شعورهم بعدم الأمن، نتيجة عدم احترامهم لذواتهم.

محبة الإنسان لنفسه شيء طبيعي. فحب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أساس أصيل في علاقة الإنسان بنفسه.
والإنسان الذي يحب نفسه، يهتم بمصالحة الشخصية، فيعتني بملبسه ومأكله، يهتم بدراسته وتقدمه، يهتم بلياقته وزينته، كما يهتم بعمله وإنتاجه. فحب الإنسان لذاته مفيد له، يدفعه إلى حياة كريمة بنَّاءة.
وحب الإنسان لنفسه يحميه من الاضطرابات النفسية، والأمراض، ويعطيه سلام الفكر والقلب، كما يحفظه سالماً في طريق حياته، لينمو، ويحقق ذاته.
إن الله يريد للإنسان حياة قوية، حرة، فعالة، وناجحة. ويمكن للإنسان أن يحقق ذلك، متى أحب نفسه المحبة الصحيحة.
• ما هو " حب النفس"
1- حب النفس ليس هو الأنانية المتطرفة ولا الغرور:
فحب النفس لا يجوز مطلقاً أن يعلق عليك حياتك، دون أن تنفتح، لتعطي مكاناً للغير، ودون أن تعطي وقتاً كافياً للاستماع للغير، والمشاركة مع الآخرين في ظروفهم، وظروف حياتهم المتنوعة.
وحب النفس أيضاً، ليس هو التباهي والتعالي والغرور والغطرسة. فمن يحب نفسه، لا يحتاج إلى أن يتعالى بما لديه من مال أو أملاك، أو بأسرته، أو بمستواه الاجتماعي أو العلمي. بل يحتاج المحب لذاته، إلى أن يقيم نفسه باعتدال، فلا يجوز له أن ينتقص من قدر نفسه، ولا أن يغالي فيه.
2- حب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ليس هو الكفاية الذاتية ولا الفردية:
خلق الله، كل إنسان، وله مواهبه وقدراته، له عقله، وعواطفه، والإنسان مخلوق له قيمته، وأهميته، يحتاج إليه الناس ويحترمونه. ومن خلال قيمته الذاتية يبني ثقته بنفسه، ويحقق ذاته.
فحب الذات، لا يفصل الإنسان عن الغير. ولا يؤدي إلى وحدة وعزلة غير صحيحة، لصاحبه، والمحب لذاته لا يجوز له أن يبحث عن كفايته في ذاتيته فقط.
3- حب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يدفع إلى احترام النفس واحترام الغير.
4-حب النفس يبني ذات الإنسان ومستقبله، فحب النفس دعامة حقيقية صادقة لبناء الذات، على أسس من الحق والأمانة.
• كيف تتعلم أن تحب نفسك؟
1- اقبل ذاتك كما أنت:
قبول الذات، يكتسبه الإنسان بإرادته الحرة، والإنسان يدرس مع نفسه كيف يقبل واقعه، ويرضى عن نفسه.
اقبل ظروفك الاجتماعية والاقتصادية – كما هي، وأيضاً اقبل شكلك كما أنت. فقبولك لذاتك هو أساس تحرير ذاتك. وقبولك لنفسك، يجعلك تعيش الحاضر، ولا تعيش في الماضي، من يقبل نفسه يتحكم في أعصابه وتصرفاته.
2- توقف عن إدانتك لذاتك:
إدانة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا تحرر الإنسان، إذ أنه لا يقدر أن يغير شيئاً ما لم يقبله كواقع. من السهل أن يكون الإنسان قاضياً لنفسه أو لغيره. لكنه لن يحقق لنفسه التحرر من الشعور بالذنب. والحرية تتحقق من خلال الاعتراف والتوبة عن أخطائنا وخطايانا التي بإرادتنا، والتي بغير إرادتنا، وكما نطلب أن يغفر لنا الله نغفر نحن أيضاً لأنفسنا.
3- صحح صورتك الذاتية عن نفسك:
لقد خلقك الله شخصاً منفرداً، لك ذاتيتك، وشخصيتك، ومواهبك وقدراتك. اجلس مع نفسك وحاول أن تسجل على ورق ما تشعر بأنك منفرد به. ارجع إلى هذه الورقة أكثر من مرة على مدى أيام؛ وستكتشف من حولك، سواء في أسرتك أو أصدقائك.
تجنب حب السلبية، وارفض مشاعر الفشل، واعمل الأشياء التي تجعلك أفضل، وتضمن أنها تنجح. فنمو الشخص أمر يحدث يومياً. فالنمو حلقات متتابعة وعمليات متعاقبة، ترفع الإنسان إلى النضج، وتعمق الثقة بالنفس.

مما راق لي


يحدث يومياً. فالنمو حلقات متتابعة وعمليات متعاقبة، ترفع الإنسان إلى النضج، وتعمق الثقة بالنفس.

مما راق لي

براءة
عضو نشيط

عدد الرسائل : 24
بلد الإقامة : المملكة العربية السعودية
الإسم الكامل : براءة عبد البديع بدوي محمد أحمد صديق
نقاط : 5661
تاريخ التسجيل : 04/12/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اعظم انواع الحب حب الذات Empty رد: اعظم انواع الحب حب الذات

مُساهمة من طرف صولا الثلاثاء أبريل 20, 2010 6:31 am

أشكرك الاخت براءة علي الطرح الموفق
ودمتي بخير

صولا
مراقب القسم الثقافي

عدد الرسائل : 179
بلد الإقامة : السودان
الإسم الكامل : وصال العاقب مساعد
نقاط : 5794
تاريخ التسجيل : 03/06/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى