تداعيات

هذى عن ما جرى بينى وبينى
الى .......
الى .....
منذ نعومة اظافري تتمدد فى داخلى خيوط الدهشة ويعربد الفضول واكتشاف الاشياء
ونمى ذاك الغريب فىّ فصار عملاق الملامح ....
تصدقى فذات مساء كانت تضج فى مخيلتي الافكار والصور واللحظات على ممر الذكرى
وتتداعى الاستفهام شاواً ومتسع لانفعالات الرؤى وتلك الطفولة ...
المزحومة بزمهرير الدهشة ....
كنت ذات مرة ...
احلم اتوهم باننى إذ لم اتصارع فى المشاعر لا اكن انا ....
بالضبط ومن ذاك حين تختلج الاحاسيس دوماً ويستجير الهدوء فى عمق
النفس الطفلة ......
ثم هدوء مشجون بانفعالات اللحظة ....
ثم هدوء هلامى لا يقوى على شىء ....
ثم هدوء ....
فكانت الانا لا تعلم ان من يمشى زهواً على الارض ليس بكبرياء
.... ربما الثقة ....
او فاليكن كبرياء ....

الى .....
لم اكن بكامل الاناقة ....
اشعث المشاعر مغبر الفكر حزين التواصل تغازلنى الحيرة ...
انام على صفحات الشجن فاحلم بالمنى وانين قلم منكسر الخواطر
الى .....
هل تعلمين ان وقود الكتابة دفقات حنين أو لحظات ألم مقيم

ونواصل ...

خير ومتعافى ونصيح
وبهديك كمان هذى الفاصلة ان شاء الله تنال اعجابك يا وهيط البال






أتدرى ...؟
كما لشعاع في دياجير السهو الأخير كانت ابتسامة بعمق الشوق والبحر الجريح ....
وفى منتهى الأحداث بالضبط يشدني الحنين إلى الكتابة
و ...
أنثى ذات جاذبية والق محكر بين تفاصيل آهة ...
والعيون تهيئ النظر لميلاد قمر عند انبلاج السبوع الثاني
هكذا دوماً ....
ارتبك بعمق الفواصل والأحاديث الوضيئة عند حافة اللقا ء ويكون الاندهاش في قمة الحضور والا لق ....
نسيم تلك الكلمات يبدو واضحاً حين يغلفه الغموض اللزيز ....
في أبهى وضوح ...
وتنفرج الابتسامة فيفضحها بكاء حتى الضحك ..
وتزهو مشاعري إليك حين اكتشاف أن قلبي لا يهواك فامضي حثيثاً نحو الآهة
الكبرى ...
هل تدرى معنى أن رجل لا يهواك ؟
أتدري .... ؟