منتدى قرية الدناقلة
DANAGLA CYBER COMMUNITY

جمهورية السودان
ولاية الجزيرة

مجتمع قرية الدناقلة الرقمي

أخي الزائر الكريم

اذا لم تكن مسجَّلا بعد في منتدى قرية الدناقلة, نرجو اكرامنا بالتسجيل و الانضمام الى أكبر تجمع رقمي لابناء قرية الدناقلة على الانترنت

اذا كنت مسجلا فعلا, ارجو الدخول و عدم حرماننا من رؤية اسمك على قائمة الأعضاء اذا واجهتك مشكلة ارسل رساله الى الهاتف 09117685213

ولك وافر الشكر و الامتنان

أسرة منتدى قرية الدناقلة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى قرية الدناقلة
DANAGLA CYBER COMMUNITY

جمهورية السودان
ولاية الجزيرة

مجتمع قرية الدناقلة الرقمي

أخي الزائر الكريم

اذا لم تكن مسجَّلا بعد في منتدى قرية الدناقلة, نرجو اكرامنا بالتسجيل و الانضمام الى أكبر تجمع رقمي لابناء قرية الدناقلة على الانترنت

اذا كنت مسجلا فعلا, ارجو الدخول و عدم حرماننا من رؤية اسمك على قائمة الأعضاء اذا واجهتك مشكلة ارسل رساله الى الهاتف 09117685213

ولك وافر الشكر و الامتنان

أسرة منتدى قرية الدناقلة
منتدى قرية الدناقلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نبذة تاريخية عن الشهادة الثانوية السودانية..!!

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

نبذة تاريخية عن الشهادة الثانوية السودانية..!! Empty نبذة تاريخية عن الشهادة الثانوية السودانية..!!

مُساهمة من طرف ود..نقد الأحد مارس 18, 2012 2:36 pm

بدأت الدراسة بالقسم الثانوي بكلية غردون التذكارية في عام 1905م ، وفي عام 1937م رأى بعض المسئولين الأجانب وضع خطة لتطوير الكلية بما يمكن طلابها للجلوس لامتحان شهادة كمبردج . وتم تكوين مجلس اطلق عليه ( مجلس امتحان الشهادة المدرسية) تحت إشراف جامعة كمبردج بلندن .

وقد تولي مجلس امتحانات جامعة كمبردج مهام تحديد شروط الجلوس للامتحان ووضع وطباعة وتصحيح الامتحانات وإصدار النتيجة وإرسالها الي السودان .

وقد جلست أول مجموعة من الطلاب السودانيين لامتحان شهادة كمبردج في ديسمبر 1938م، واستمر هذا الامتحان حتي ديسمبر 1954م ، وكانت الشهادة تسمي شهادة التعليم العامة.

وفي ديسمبر 1954 تم تكوين مجلس امتحانات السودان بمرسوم من الحاكم العام ، وكانت السياسة أن تكون مسئولية الامتحان مشتركة بين جامعة كمبردج ومجلس امتحانات السودان .

ومنذ عام 1952م عدل العام الدراسي ليبدأ من يوليو وينتهي في مارس , بدلاً من بدايته في يناير وانتهائه في ديسمبر , وحسب القديم الجديد جلست أول دفعة للامتحان في مارس 1956م.

وأصبحت بعض المهام الخاصة بالامتحان تتم في السودان وهي :

شروط الجلوس واختيار واضعي الأسئلة والمصححين , أما المراجعة والتقويم وإصدار النتيجة ومنح الشهادة فاستمر في انجلترا بالتعاون مع جامعة كمبردج ومجلس امتحاناتها , وذلك حتي عام 1962م حين استبدل مجلس امتحانات السودان بلجنة امتحانات السودان لها سكرتارية ،وصدر قانون اللجنة في نفس العام وأصبحت كل مهام وأعمال الامتحان تتم في السودان ما عدا طباعة الأسئلة , التي كانت في اكسفورد.

وتعتبر سكرتارية لجنة امتحانات السودان هي الجهاز الفني والإداري الذي يقوم بأعمال الامتحانات حتي إرسالها لمراكز الامتحان , ثم متابعة أجراءتها واستلام كراسات الإجابة للتصحيح والإشراف المباشر علي لجان النتيجة ( الكنترول ) حتي استخراج النتيجة وتقديمها للجنة امتحانات السودان لاعتماده ثم إعلانها , وذلك حتي عام 1969م .

وفي عام 1970م تم تعطيل لجنة امتحانات السودان بقرار وزاري وأوكلت الامتحانات لخبير أجنبي , وفي ذلم العام حدثت تغيرات في سياسات التعليم ( السلم التعليمي في عهد د. محي الدين صابر) في عام 1972م أعيدت مهام الامتحانات للجنة امتحانات السودان .

المسميات التي أطلقت علي الشهادة الثانوية :

1/ شهادة التعليم العامة ( لدخول جامعة كمبردج ) من 1938 – 1954م
2/ الشهادة المدرسية السودانية من 1956 – 1970م
3/ الشهادة الثانوية العليا من 1971 – 1979م
4/ الشهادة الثانوية من 1980م ومازال الاسم مستمراً .

- وكانت نتيجة الطلاب تستخرج حسب النظام التساعى ( Grade One - Grade Two – Grade THREE ) حتي عام 1969م

- وفي عام 1987م أصبحت الشهادة تمنح بالنسبة المئوية .

- وفي عام 2001م صدر قانون تخطيط التعليم العام وتنظيمه وبموجب أحكام المادة 22 من هذا القانون أصدر السيد وزير التربية والتعليم قراراً بتكوين مجلس امتحانات السودان الذي حل محل لجنة امتحانات .

أهداف الإدارة العامة للامتحانات

1/ الهدف العام :
إجراء الدراسات والبحوث العلمية اللازمة لتطوير نظم القياس والتقويم والتدريب عليها بما يساعد علي تحقيق الأغراض المستهدفة من المناهج التعليمية وبناء الشخصية السوية المتكاملة للطالب .

2/ الأهداف الخاصة :
- وضع المعايير الخاصة لقياس مختلف الجوانب الأكاديمية والشخصية للطالب .
- تحليل وتقويم امتحانات الشهادة الثانوية وامتحانات التعليم الأساسي والتحقق من سلامتها وكفاءتها .
- إجراء البحوث لتطوير التقويم وأدواته .
- تقديم خبرات الإدارة في نطاق أهدافها ومهامها للجهات ذات الصلة والجهات المستفيدة من نتائج التقويم والبحوث.
- تطوير نظم القياس والتقويم التربوي بالتعاون مع الأجهزة ذات الاختصاص .

اختصاصات الإدارة :
دون الإخلال بما جاء في المرسوم الجمهوري رقم ( 12) لسنة 200ذم ( اختصاصات الوزارات الاتحادية ) ودون الإخلال بما جاء بقانون تخطيط التعليم العام وتنظيمية لسنة 2001م , تكون الإدارة العامة للامتحانات والتقويم هي السلطة الوحيدة المسئولة عن نظم القياس ( امتحانات وغيرها ) والتقويم التربوي والمخول لها ممارسة الاختصاصات التالية..

- وضع وإجراء امتحانات الشهادة الثانوية .
- ضبط مستوي الأداء التحصيلي للطلاب في امتحانات شهادة التعليم الأساسي والشهادة الثانوية .
- إصدار المؤشرات الإحصائية الخاصة بنتائج الامتحانات .
- تشخيص وتحليل وتقويم الامتحانات المرحلية بالتعليم العام ونتائجها.
* ويجوز للإدارة العامة للامتحانات والتقويم التربوي القيام بالمهام التالية :
- إجراء وأعداد البحوث والدراسات التقويمية في المجال التربوي .
- عقد المؤتمرات والندوات والسمنارات في مجالات القياس والتقويم التربوي .
- التعاون مع الجهات المختصة في المجال التربوي لدفع العملية التربوية
- إصدار الدوريات والتقارير التربوية .


لكم المودة .. ود..نقد ،،
ود..نقد
ود..نقد
مشرف القسم الثقافي

عدد الرسائل : 3199
الإسم الكامل : وجدي الطيب نقد نقد مصطفى
نقاط : 10124
تاريخ التسجيل : 05/12/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نبذة تاريخية عن الشهادة الثانوية السودانية..!! Empty رد: نبذة تاريخية عن الشهادة الثانوية السودانية..!!

مُساهمة من طرف محمد الامين الثلاثاء مارس 20, 2012 10:10 am

تظل الأسر السودانية تهيئ أبناءها منذ صغرهم وتحثهم على العلم والتحصيل وترسم لهم طريقاً للترقي وتحقيق أفضل النتائج في المجالين الأكاديمي والعملي.. وتعكف الأسر كذلك خلال العام الدراسي الأخير من المرحلة الثانوية على توفير الأجواء الملائمة لهم مع توفير المذكرات والدروس الخصوصية حتى ترتفع نسبة التحصيل والوصول للكليات المرموقة في الجامعات المحترمة ( وبعد التخريج الله كريم )ولكن أن يضيع كل هذا المجهود ويصبح هباءً منثوراً في صبيحة يوم الامتحانات، بسبب الإهمال الزائد واللامبالاة وعدم الشعور بالمسئولية فهذا شيء لا تستطيع النفس البشرية تحمله، ناهيك عن طالب ظل يجتهد طيلة الــ 11 عاماً الماضية هي سنوات عمره في التحصيل الأكاديمي.. هذا ما حدث فعلياً للطالب/ مبتهل مدثر في مدرسة عطبرة الثانوية الجديدة صبيحة أمس الاثنين 19/03/2012 م.. هذا الطالب النجيب كان متوقعاً له أن يكون ضمن المائة الأوائل على نطاق السودان. ولكن أنّى له هذا والقائمين على أمر التعليم في ولايته وفي إدارة مدرسته لا يبالون. ظل الطالب يبحث عن رقم جلوسه لأكثر من ساعتين دون جدوى.. وفي النهاية أخبره مدير المدرسة بكل برود بأن رقم جلوسه قد سقط سهواً.. وأن الأمر قضاء وقدر.. نعم إنه قضاء وقدر.. ولكن في الوقت نفسه إنه إهمال وسوء تصرف ونقص خبرة وحيلة.. لو حدث هذا في زمن الأستاذ علي الطيب، أو الأستاذ السر حسين عيسى، أو الأستاذ المرحوم أحمد بلاغة لكان قد أجلس الطالب وأعد له مكاناً لأداء الامتحان مع زملائه وخاطب إدارة الكنترول بسكرتارية امتحانات السودان لإعطاء الطالب رقم جلوس بديل أو طارئ أو أي شيء آخر، وإن كان الكنترول المركزي لا يعطي في مثل هذه الحالات فهذا شيء آخر يستلزم إعادة النظر فيه. ثم السؤال الطبيعي: لماذا لم تراجع القوائم مع وصول أرقام الجلوس للمدرسة والتي عادة تكون قبل شهر أو شهرين؟ ولماذا لا يتم تحديد يوم قبل الامتحانات للطلاب لمشاهدة أرقام جلوسهم وأماكن أداء الاختبارات كما كان يحدث من قبل، على الأقل إن هذا الشيء يعطي الطالب ثقة ولا يضيع زمنه في البحث عن مكان جلوسه. ولكن يبدو إن وراء الأكمة ما وراءها.
إن ضياع رقم الجلوس عن الطالب مبتهل مدثر يسأل عنه مدير المدرسة رضي أم لم يرض ، وكذلك مدير التعليم بولاية نهر النيل ووزير التعليم بولاية نهر النيل ، وسكرتير عام امتحانات الشهادة السودانية، ووزير التعليم الاتحادي.. ولو كان في بلد غير السودان لرأينا الاستقالات أو الإقالات من المناصب، حيث إن الجلوس على طاولات المسئولية لا تعنى التنصل منها عند الإخفاق والفشل.
وكنا نتوقع أن تقوم إدارة المدرسة أو إدارة التعليم أو الوزير بزيارة الطالب في منزله بعد أن دخل في حالة إغماء وتوهان وشرود وتشنج وذلك لتطمينه وإظهار التعاطف معه، ولكن هيهات هيهات. والاعتذار له ولأسرته التي طالما تعبت وسهرت لأجل أبنها. ولما كان توقعنا ليس في محله ولن يحدث البته، فكيف نتوقع أن يطال العقاب لمن أخطأ وأهمل ولم يتحمل مسؤوليته.
لا شك إن أسرة الطالب مبتهل مدثر سوف تستغرق زمناً طويلاً لتجاوز هذه المحنة وإعادته إلى طريق الاجتهاد والتحدي والتحصيل، ولن يكون هذا بالأمر الصعب ولكن يحتاج إلى عزيمة وثقة بالله تعالى.
ونهمس في أذن الطالب مبتهل مدثر بأن السنوات أمامه خضراء بإذن الله، وإن كان ما حدث هو قضاء وقدر، ولكنه الإهمال الذي لا يزال سمة أصيلة لمن يديرون أمر الناس في هذا البلد العجيب ، وفي السابق كان إذا حدث مثل هذا الأمر لجنة المراقبين والكنترول تقوم بتجليس كل من سقط اسمه وإلحاقه بكشوفات الامتحانات وبالتعاون مع سكرتير عام امتحانات السودان ولكن الآن الاحباط والتهاون وصل أعلي مداه ومستوياته وفي أهم مرفق من مرافق الدولة ألا وهوالتعليم وأمتحانات الشهادة ، والله المستعان م.عبد العزيز الشغيل - الرياض
محمد الامين
محمد الامين
عضو لجنة دستور

عدد الرسائل : 1619
بلد الإقامة : الرياض
الإسم الكامل : محمدالامين
نقاط : 7357
تاريخ التسجيل : 09/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نبذة تاريخية عن الشهادة الثانوية السودانية..!! Empty رد: نبذة تاريخية عن الشهادة الثانوية السودانية..!!

مُساهمة من طرف ود..نقد الثلاثاء مارس 20, 2012 9:18 pm

عزيزي ودالعمدة .. لك التحية ،،،

بالجد القصة مؤثرة جداً ، وللصدفة ان مجموعتي التي اسكن معها بمدينة بنغازي ، هم مدير مدارس الصداقة السودانية الليبية واثنين من معلمي الثانوي المبتعثين من السودان ، وفي هذه الايام بمعيتنا مندوب لجنة امتحانات السودان لاجراء امتحانات الشهادة الثانوية بليبيا..

تأثرت بالقصة وقرأتها عليهم ، فكان اول رد لهم ان هذه القصة التي في مضمونها حرمان طالب من الجلوس للامتحان يمكن ان تكون من وحي الخيال ، او لم تروى بتفاصيلها الحقيقية..

واكدوا لي ان مثل هذه الاخطاء طبيعية ، ودائما ما تصاحب الامتحانات ، وتحدث سنوياً ، ولا يمكن ان تكون سبباً في حرمان الطالب من الجلوس للامتحان ، لان غرفة الطوارئ بالمركز المعني ، وآلية المعالجة الفورية بلجنة امتحانات السودان قامتا لمعالجة هذه الحالات الطارئة فوراً ، ودون اي تردد ، لان الزمن لايسمح بالاجراءات الروتينية ، والهدف من ذلك ان لا يحرم اي طالب من الجلوس للامتحان تحت اي ظرف من الظروف ، واعطوني شواهد كثيرة لاستحالة حرمان الطالب مبتهل من الجلوس للامتحان بسبب عدم وجود رقم الجلوس وهذه هي دفوعاتهم...

1- الطالب الجاهز للامتحان ومستوفي الشروط ولاي ظرف من الظروف لم يظهر رقم جلوسه للامتحان ، اول اجراء يتخذ ان يمكن هذا الطالب من الجلوس للامتحان ، وبعدها تحل المشكلة.

2- ارقام الجلوس تصل الى المدارس قبل شهرين من موعد الامتحان مما يعني ان المدة كافية.

3- الطالب يتعرف على رقم جلوسه قبل اسبوع على الاقل من الجلوس للامتحان.

4- مدير المدرسة باعتباره رئيس مركز الامتحان يحق له منفرداً اجلاس الطالب للامتحان بدون رقم جلوس ويعالج الوضع فيما بعد.

5- اذا حرم الطالب فعلاً من الامتحان بسبب خطأ اداري او فني ليس له ذنب فيه ، مدير المدرسة هو المسئول ، ويحق للطالب اتخاذ الاجراءات القانونية ضده.

6- حدث في العام الماضي ان (60 طالباً) لم تستخرج لهم ارقام جلوس والسبب في ذلك ان الشخص المسئول (ضرب الرسوم ولم يوردها لادارة الامتحانات) اول معالجة تمت ان اجلسوا هؤلاء الطلاب للامتحان بدون ارقام جلوس وعلى حساب الوزارة ، وفتح بلاغ ضد الجاني واودع السجن.

7- الان بمدارس الصداقة بليبيا لديهم اكثر من حالة كحالة مبتهل وتمت معالجتها فورا وجلسوا للامتحان.


نستنتج من كل هذا ان الطالب مبتهل لا يمكن ان يحرم من الامتحان بسبب عدم ظهور رقم جلوسه.


اقعد عافية .. ود..نقد ،،،
ود..نقد
ود..نقد
مشرف القسم الثقافي

عدد الرسائل : 3199
الإسم الكامل : وجدي الطيب نقد نقد مصطفى
نقاط : 10124
تاريخ التسجيل : 05/12/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى