من اجمل ما كتب شكسبير....

كان ياما كان في قديم الزمان عائلتين من اشهر وارقى عائلات مدينة " فيرونا " الايطالية ، الاولى عائلة " منيغيو " والتي كانت في صراع دائم مع العائلة الثانية " كابوليت " ،كان من صلب هذين العائلتين عاشقان قادا الى مصيرهما المحتوم " الموت لاغيره " بــ سبب هذا الصراع الازلي ....

الشاب من عائلة " منيغيو " كان مغرماً بــ فتاة تدعى " روزالاين " ، الشاب العاشق التعيس والكئيب والذي الهب هذه القصة بــ اشعاره الرومانسية



بــ الصدفة يعلم الشاب العاشق بــ وجود حفلة تنكرية لعائلة " كابوليت " الحفلة التي تقام سنوياً ، فــ يفرح ويقرر الذهاب مع صديقيه " مركيشيو " و " بنفوليو " الى هناك لــ ملاقاة معشوقته "روزالاين " وهناك يلتقي بــ فتاة ثانية ، فتاة جميلة رائعة يقع في حبها على الفور بعد ان كان واقعا في الحب وليس في حب " روزالاين " ذاتها ، وجد حبه الحقيقي مع هذه الفتاة تحدث معها ... احبها واغرم بها فــ عشقها وعشق كلاً منهما الاخر .

ولكن القدر كان بــ المرصاد فــ ابن عمها " تيبالت " تعرف على هذا العاشق واراد الشجار معه لكن والد الفتاة أبى لان يحدث الشجار معه في الحفل خاصة وان الفتى معروف بــ نبل اخلاقه ..

في نهاية الحفل يعلم كلاً منهما انهما من عائلتين متقاتلتين وفي نفس الليلة بعد نهاية الحفل يذهب هذا الشخص الى حديقة معشوقته وينظر الى غرفتها ـ ويتحدث معها ويتفقا على الزواج سراً في اليوم التالي رغم عداوة عائلتيهما .

فــ يذهبان الى القس لــ يزوجهما والذي اعتقد ان زواجهما سيؤدي الى الصلح بين العائلتين . ولكن يظهر بعد ذلك أن هناك سيداً من قرابة أمير فيرونا خطب الفتاة التي تفاجأ بــ الخبر..كيف لا وهي متزوجة الآن . تذهب إلى القس تخبره بالخبرفــ يقرر مساعدتهما. بعد ذلك يأتي تيبالت وهو يبحث عن العاشق المسكين لــ يتقاتل معه فيجد صديقيه. ثم يأتي العاشق ويطلب منه تيبالت النزال .فيرفض الاول لأنه أصبح نسيبا له - طبعا لا يعلم بــ أمر الزواج سوى أربعة أشخاص ..كلا العاشقين والقس ووصيفة الفتاة .

عندها يغتاظ " مركيشيو " من ردة فعل صديقه التي اعتبرها جبنا فيقرر منازلة " تيبالت " و يموت " مركيشيو" من اجل صديقه وتبين المأساة التي بدأت بموته .هرب " تيبالت " من مسرح القتال تاركا العاشق ، الذي أعماه الغضب والذي يقسم على الثأر لــ صديقه " مركيشيو" ...

يعود " تيبالت " لــ مسرح المعركة لينازله العاشق الذي يملأ قلبه الاسى والغيظ لــ موت صديقه فــ يقتله ويثأر ويهرب بعدها . اما أمير " فيرونا " أمر منذ البداية بقتل المتنازلين من العائلتين لأن مدينة " فيرونا " الهادئة لا يعكر صفوها سوى صراع العائلتين . عند حضور الأمير إلي المنطقة يعلم بأن هذا الشخص قتل " تيبالت " ثأرا..

عندها يقرر تخفيف العقوبة إلى النفي شرط أن لا يظهر القاتل . يصل الخبر الى الفتاة من العائلة الاخرى التي تقف إلى جانب زوجها .. و يذهب العاشق إلى القس الذي يخبره بــ الحكم . ثم يذهب العاشق الى بيت الفتاة ويبقى معها .. ثم يغادر إلى مدينة " مانتوفا " دون أن يعلم بأن أمه ماتت حزنا عليه . و تمضي ألاحداث سريعا حيث نعلم أن والد الفتاة أعلن تقديم زفافها من "باريس" . فــ تذهب الفتاة لطلب المساعدة من القس الذي يخبرها بــ خطته وهي انه سيرسل رسولا إلى مدينة " مانتوفا " ليبلغ العاشق بالخطة ..

و أعطى الفتاة دواءا يجعلها تبدو كــ الميتة لمدة يومين تأخذه ليلة زفافها .و لكن للأسف، لا يصل الرسول إلى المدينة الاخرى فقد كان هناك طاعونا في المدينة القريبة من مدينة " مانتوفا " . ويخبر خادم الفتى بــ خبر وفاة معشوقته . الذي لا يعلم بــ خطة القس . عندها يجن جنون الفتى ويذهب إلى صيدلي فقير في المدينة لــ يشتري منه سما ويعطيه مبلغا كبيرا مقابل السم . ثم يذهب إلى مقابر عائلة " كابوليت " لــ يجدها ممدة في تابوتها ويراها وقد ازدادت جمالا وان لون وجهها لا يزال محمرا وليس أبيضا ولكنه لا يعلم أن هذا بسبب أنها ستستيقظ بعد فترة وجيزة.

يقابل بعدها "باريس" الذي جاء ليزور زوجة المستقبل وهناك يجد الفتى المسكين ويظن أن هذا الفتى جاء لــ يدنس قبرها فهو من عائلة الأعداء . يتنازل كلاهما ويُقتل باريس . ثم يجرع الفتى قارورة السم الصغيرة لــ يموت بين يديها . وتستيقظ الفتاة من نومها لتجد أن عاشقها ميت بــ جوارها وبدون تفكير تأخذ خنجره لــ تزرعه في قلبها وتموت هي أيضا .

بعد ذلك يأتي الجميع إلى القبر لــ يشاهدوا الفاجعة التي حصلت ويخبرهم القس بــ القصة كلها . تتصالح العائلتان ويقرران بناء تمثالين كبيرين بــ الذهب لــ العالشقين لــ يخلداهما في المدينة وليتذكرا انهما "العائلتين" هما سبب موت ولديهما وبأن العاشقين هما اللذان اصلحا ذات البين بين العائلتين. الحب هو الذي صالح بين العائلتين اللتان لم يستطع القانون ممثلا بــ الأمير أن يصلح بينهما .

هكذا هي الرواية الاكثر شهرة لــ الانكليزي " وليام شكسبير " فــ العاشق المسكين الذي قتل نفسه ضاناً بــ موت محبوبته هو"روميو " والفتاة التي طعنت نفسها هي " جوليت " هذه الرواية وبنهايتها التراجيدية والتي تبين مدى الحب والاخلاص .

الاخ امير نقد ما اجمل ادب سىكسبير اتمنى من هذا الجيل الاهتمام بذلك خاصة لمن له الرغبة فى تعلم اللغة الانجليزية واليكم هذه الاضافةRomeo & Juliet Plot Summary



Here is a brief plot summary of Romeo & Juliet:
On a hot morning fighting by young servants of the Capulet and Montague families is stopped by the Prince who tells them that the next person who breaks the peace will be punished with death.
Capulet plans a feast to introduce his daughter, Juliet, who is almost fourteen, to the Count Paris who would like to marry her. By a mistake of the illiterate servant Peter, Montague’s son, Romeo, and hisfriends Benvolio and the Prince’s cousin Mercutio, hear of the party and decide to go in disguise. Romeo hopes he will see his adored Rosaline but instead hemeets and falls in love with Juliet.
Juliet’s cousin Tybalt recognises the Montagues and they are forced to leave the party just as Romeo and Juliet have each discovered the other’s identity. Romeo lingers near the Capulet’s house and talks to Juliet when she appears on her balcony. With the help of Juliet’s Nurse the lovers arrange to meet next day at the cell of Friar Lawrence when Juliet goes for confession, and they are married by him.
Tybalt picks a quarrel with Mercutio and his friendsand Mercutio is accidentally killed as Romeo intervenes to try to break up the fight. Romeo pursues Tybalt in anger, kills him and is banished by the Prince for the deed. Juliet is anxious that Romeo is late meeting her and learns of the fighting from her Nurse. With Friar Lawrence’s help it is arranged that Romeo will spend the night with Juliet before taking refuge at Mantua.
To calm the family’s sorrow at Tybalt’s death the day for the marriage of Juliet to Paris is brought forward. Capulet and his wife are angry that Juliet does not wish to marry Paris, not knowing of her secret contract with Romeo.
Friar Lawrence helps Juliet by providing a sleeping draught that will make everyone think she’s dead. Romeo will then come to her tomb and take her away. When the wedding party arrives to greet Juliet next day they think she is dead. The Friar sends a colleague to warn Romeo to come to the Capulet’s family monument to rescue his sleeping wife but the message doesn’t get through and Romeo, hearing instead that Juliet is dead, buys poison in Mantua.
He returns to Verona and goes to the tomb where he surprises and kills the mourning Paris. Romeo takes the poison and dies just as Juliet awakes from her drugged sleep. She learns what has happened from Friar Lawrence but she refuses to leave the tomb and stabs herself as the Friar returns with the Prince, the Capulets and Romeo’s father. The deaths of their children lead the families to make peace, promising to erect a monument in their memory.

الاخ عمر لك التحية والاحترام فعلا نأمل ان يستفيد الابناء من تطوير لغتهم ومواكبة الحاصل واليك هذه القصيدة التى تحكى عن مراحل حياة الانسان لشيكسبير All the world's a stage,
And all the men and women merely players;
They have their exits and their entrances,
And one man in his time plays many parts,
His acts being seven ages. At first, the infant,
Mewling and puking in the nurse's arms.
Then the whining schoolboy, with his satchel
And shining morning face, creeping like snail
Unwillingly to school. And then the lover,
Sighing like furnace, with a woeful ballad
Made to his mistress' eyebrow. Then a soldier,
Full of strange oaths and bearded like the pard,
Jealous in honor, sudden and quick in quarrel,
Seeking the bubble reputation
Even in the cannon's mouth. And then the justice,
In fair round belly with good capon lined,
With eyes severe and beard of formal cut,
Full of wise saws and modern instances;
And so he plays his part. The sixth age shifts
Into the lean and slippered pantaloon,
With spectacles on nose and pouch on side;
His youthful hose, well saved, a world too wide
For his shrunk shank, and his big manly voice,
Turning again toward childish treble, pipes
And whistles in his sound. Last scene of all,
That ends this strange eventful history,
Is second childishness and mere oblivion,
Sans teeth, sans eyes, sans taste, sans everything.


William Shakespeare