شخصيات تستحق التوثيق

- تاريخ الميلاد 1941م .
- بكلاريوس آداب جامعة الخرطوم 1963م .
- دبلوم عالى فى الإدارة والقانون كلية القانون جامعة الخرطوم 1966م .
- ماجستير إدارة عامة جامعة جنوب كالفورنيا لوس أنجلوس 1976م .
- حصل على جائزة خاصة لتفوقه فى تخصص إدارة المدن .
- نال شهادة فى تخصص إدارة المؤسسات الأمريكية بجامعة جنوب كالفورنيا فى العام 1975م .
- حصل على شهادة فى الرقابة المالية من مركز تطوير الإدارة 1977م .
- حصل على زمالة الإدارة العليا من أكاديمية السودان للعلوم الإدارية فى العام 1985م .
- بعد تخرجه فى جامعة الخرطوم فى العام 1963م تم تعيينه مساعد ضابط إدارى فى وزارة الحكم المحلى .
- فى العام 1966م تمت ترقيته لنائب ضابط تنفيذى بمجلس ريفى الروصيرص بالنيل الأزرق .
- فى العام 1970م تمت ترقيته لضابط تنفيذى من الدرجة الأولى .
- فى العام 1974م سافر فى بعثة للولايات المتحدة للحصول على درجة الماجستير وكان من المفترض إنهاء برنامج الدراسة فى عامين على الأقل إلا أنه حصل على درجة الماجستير فى عام واحد فقط الأمر الذى وجد الإشادة من الجميع كحدث فريد من دول العالم الثالث .
- فى العام 1975م عمل مديراً تنفيذياً بمكتب رئيس مجلس إدارة جامعة الخرطوم الدكتور جعفر محمد على بخيت ( عراب نظام الحكم المحلى بالسودان ) .
- تقلد بعد ذلك منصب مدير إدارة البحوث بوزارة الحكم المحلى .
- نقل فى العام 1977م مديراً تنفيذياً لمنطقة الدندر .
- ثم تقلد منصب أمين الفكر والدعوى بالإتحاد الإشتراكى بمحافظة النيل الأزرق .
- سجل للدكتوراة فى جامعة الخرطوم فى أواخر عام 1979م فى مجال النقل الجوى وكان عنوان الدراسة المقترح ( أثر التدريب فى النقل الجوى على الأداء ، دراسة مقارنة بين الخطوط السودانية والأثيوبية ) .
- أكمل الدراسة ولكنه لم يسنطع المناقشة بسبب تعاقب المشرفين .
- فى العام 1984م تم نقله إلى ولاية الجزيرة ليعمل بالإحصاء السكانى ثم منطقة جنوب الجزيرة .
- فى العام 1986م نقل إلى منطقة وسط الجزيرة .
- فى العام 1988م عين محافظاً لمحافظة الجزيرة وكانت رئاسة المحافظة بمدينة رفاعة .
- فى العام 1989م تم إختياره لإنشاء كلية الإدارة بجامعة الجزيرة ولم يكتمل المشروع .
- نقل بعد ذلك لمحافظة كسلا وكانت رئاستها بالقضارف ليعمل مدير تنفيذى بالمحافظة .
- فى العام 1991م احيل للتقاعد وعمل فى مجال الأعمال الحرة
- توفى فى ليلة الجمعة 18/9/1999 م و دفن حسب وصيته بالدناقلة .. رحمه وأسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا ( من كتاب لمحات من تاريخ الدناقلة ( المعدل ) .. ( شخصيات تستحق التوثيق ) .

البروف العزيز: لقد اتحفتنا بهذة السيرة العطرة والتوثيق الهام لاحد أعمدة الادارة فى السودان , ولعلنا نحتاج ان نوثق سيرتة العملية فى الادارة وكذلك طريقة عمله التى كانت نبراسا لكل موظف , فى طهارة اليد واللسان , والبعد عن الشبهات , لقد سمعت عن العم غلام الله الكثير فى هذا المجال واشتهاره بين أقرانه موظفى الدولة. كثير من عملوا فى تلك الفترة آثروا الهجرة لدول الخليج حيث المال الوفير , ولكن العم الجليل آثر البقاء فى السودان ,حتى تتدرج فى الوظيفه لاخر درجه. اللهم أرحمه واغفر له بقدر ماقدم لوطنه الكبير والصغير.
أبوهمام

شكراً جزيلاً الأخ عمار على المرور ونرجو يتم تناول هذه الشخصية من كافة الجوانب الإنسانية والإجتماعية والإدارية وهناك من الشخصيات من كان قريباً منه فى فترة من الفترات بالإضافة لأبنائه خاصة الأخ طارق غلام الله وجميع إخوانه .. ونرجو أن يتم التوثيق أيضاً للمرحوم الأستاذ الأمين الجاك والمرحوم الأستاذ عبد الرحمن محمد أحمد حمزة وغيرهم كثييييير والباب مفتوح للجميع

ابن الاخ عبد المحسن دى طبعا من حرص الوالد غلام الله بتعريفى بالانساب شكرا لطرقك لسيرة الوالد رحمه الله طبعا بحكم التصاقى به لم ارى انسان يحب اهله حبا شديدا كوالدى حتى فى ايامه الاخيرة كان يذكر موتى الدناقله بالاسم والصفه عمى فلان خالى فلان اناس توفاهم الله من زمن طفولته اما المجال العلمى فهو اول طالب فى تاريخ ولاية كلفورنيا يحرز الماجستير فى عام مع الكورسات المتعدده واول سودانى يحرزها وموثقة بجريدة الصحافه مماحدى ب دكتور جعفر بتعيينه ب جامعة الخرطوم وكتبت الجامعه خطاب ل حكومة السودان تشييد ب ذكاء الوالد موجود طرفنا ولحق به مدير الجامعه بالسودان لارجاعه لامريكا وتمت ضيافتهم على حساب محافظة الخرطوم وكان المحافظ وقتها مهدى مصطفى الهادى ولكن اعتذر الوالد بان للسودن حق عليه لانه علمه وصرف عليه الحديث والذكريات كثيره عن مناقبه ومواقفه التى عايشتها معه ولكن المقام لايسمح بالاطاله ولكن هذه قطرة من فيض لكم الشكر طارق غلام الله

بسم الله الرحمن الرحيم
أخى طارق غلام الله .. تحياتى و شكراً على المرور ونرجو منكم الكتابة حول قصته مع المواطن الذى تقدم بطلب سلفية من المجلس .. وقصة أخرى حول ندرة السكر وتعامله مع الأسرة فى هذا الشان وقصص أخرى كثيرة تستحق التوثيق
.

القصص كثيره جدا ولكن كانت الاكشاك موقوفه فى ودمدنى بدون مبرروقام ب الغاء الايقاف وترخيص التاكسى وحددت فئات ارامل حرفيين الخ تقدم مواطن بطلب للاكشاك وكان مريض بالنقرس ويستقبل المواطنين داخل غرفة النوم الخاصه به بدون حواجز وكانت تقريبا مئات المواطنين فى اليوم داخل المنزل وهو طبعا الذى سفلت شارع الكريبه لنقل السلخانه لانشاء السوق الشعبى الموجود الان الذى ادعى الفاتح عابدين انشاءه المهم انه المواطن لم يكن ضمن الفئات المحدده لكن يظهر ان ظرفه سئ فقال له اجر دكان سادفع لك حق البضاعه والائجار بعد ذهاب الرجل سائلته كيف تعطيه من قروش المجلس فقال ماهيه مهمة المجلس غير تقديم الخدمه للمواطنين مهمة المجلس مهمة خدمية للمواطنين اماالسكر والوقود فكنا نعانى اسوا من المواطنين مع انه كان مسؤؤل عن كل هذه الاشياء العم عابدين ابراهيم جاء يوم فوجد ماعندنا سكر ف خرج مسرعا واحضر من منزله سكر ووضعه فى البرنده وكان غاضب جدا ويقول ياغلام لله مامعقول وابى صامت قصص كثيره جدا مجلدات من المواقف

بسم الله الرحمن الرحيم
شخصيات تستحق التوثيق
المرحوم محى الدين محمد احمد حمزة


• تاريخ الميلاد : مايو 1936م .
• والدته الحاجة خادم الله بنت الأمير كرم الله كركساوى القائد الشهير بالمهدية
• كان الأمير كرم الله كركساوي من أميز قواد المهدية ، وقد كان فارساً مغواراً ، شهد الجميع له بالفروسية والإقدام حاصر سلاطين باشا في كاكا التجارية مع صديقه خالد زقل – وكان قائد سلاح الجهادية وهو السلاح الناري الفعال و مع صديقه خالد زقل هزم لبتون باشا في دارفور ومما يجدر ذكره فإن الخليفة عبد الله قد تزوج أمنة أخت كرم الله كركساوي لتوثيق صلته بقبائل النيل وقد أنجبت له أمنة إبنته مريم التي تزوجها بن عمها عبد الماجد بن الأمير يعقوب .
• المراحل الدراسية :-
درس بمدرسة الشبارقة الأولية ، ثم مدرسة رفاعة الأميرية ، بعدها دخل مدرسة خور طقت الثانوية ، ودرس الجامعة بكلية الغابات جامعة الخرطوم وحصل على دبلوم الغابات .
• عمل بمنطقة الروصيرص فى مجال تخصصه وقد سبقه فى هذا المجال الحاج المرحوم محمد نور أحمد .
• نقل بعد ذلك إلى منطقة باو جنوب النيل الأزرق .
• نذر نفسه للدعوة الإسلامية بمنطقة الإنقسنا ودخل الإسلام على يديه الكثير من أبناء المنطقة من الوثنيين واللادينين وأشرف على تعليمهم بمدارس المنطقة .
• نقل بعد ذلك إلى منطقة أبوهشيم شمال الروصيرص .
• إنتقل للعمل بعد ذلك إلى مشروع الجزيرة نتيجة لرفضه لطريقة العمل بالغابات فى تلك الفترة .
• أنتدب بعد ذلك فى بعثه دراسية إلى لندن وتحصل على درجة البكلاريوس من جامعة لندن .
• سجل لدرجة الماجستير ولكنه عاد إلى السودان خوفاً على أسرته من الأخلاق الغربية والحرية الغير مسؤولة .
• عاد للعمل بمشروع الجزيرة ووصل إلى مدير قسم فى مجال مكافحة الآفات .
• ترك العمل بمشروع الجزيرة وسافر إلى المملكة العربية السعودية فى العام 1984م .
• عمل فى منطقة جدة فى مجال الدواجن ومكافحة الآفات .
• وإنتقل إلى العمل بإحدى الجامعات بقسم الزراعة وتربية الحيوان .
• وإنتقل للعمل بمزرعة كبيرة للدواجن وأحدث طفرة كبيرة فى مجال الإنتاج ومكافحة الآفات .
• تم تخفيض راتبه لإحضار ثلاثة آخرين للعمل بنفس راتبه من مصر .
• رفض ذلك وترك العمل بالمزرعة .
• إنتقل للعمل بمزرعة أخرى ولم يعط راتبه لعدة سنوات فقام بتسويه مع صاحب العمل بأن يترك له إسم العمل الخاص بمكافحة الآفات فى الشركة وأصبحت شركة المحمدية للآفات تابعة له يديرها بنفسه .
• قام بإستإجار شقتين إحداهما للضيوف والأخرى لنفسه وكان يستقبل كل الضيوف القادمين للحج والعمرة وفيهم من يمكث بالشهور بعد حضوره للعمرة لأداء فريضة الحج .
• كان يستمتع بخدمة الضيوف بنفسه ولا يرضى أبداً أن يشاركه أحد فى هذا الفضل الكبير وذلك لكرمه وحبه للضيوف .
• طيلة فترة تواجده بالمملكة والتى إستمرت لأكثر من 27 سنة كان يؤدى العمرة والحج لكل من توفى بالقرية ويترحم على كل الأموات فى كافة صلواته .
• حكى لى العديد من الروايات فى رؤيته الدائمة للرسول صلى الله عليه وسلم فى المنام .. وقد بشره صلى الله عليه وسلم بدخول الجنة قائلاً له ( إلى عليين إلى عليين ) .
• توفى رحمه الله فى الأول من شهر مايو 2013م .
[img][/img]

الأخ عبدالمحسن لك التحية وأنت تسطر لنا بما لانعلمه عن المرحوم العم محي الدين وهي سيرة عطرة كعطر أنفاسه اللهم أرحم العم محي الدين رحمة تسع السموات والأرض واجعله في عليين ياعلي ياقدير .

تحياتى وشكراً على المرور وننتظر المزيد من كل من يعرف معلومة عن الفقيد رحمه الله