مجاراة خفيفة لقصيدة : وهم الغربة :

منقول :

تحية طيبة لك محمد الأمين على هذه القصيدة الجميلة والتحية لك بنتي عزة وأنت تنظرين لموضوع الغربة من كل جوانبه وحقيقة الغربة يفترض تبدا من حزم الشنط وما هو المطلوب من الغربة وما هي الفئة العمرية التي بدأ الإنسان فيها الغربة.لو كانت البداية في عمر مبكر أكيد الإنسان همه الخبرات العملية المتنوعة ليعود بها لبلده ويقدم ما هو مفيد خبرة عملية وتلاقح ثقافات والجانب المادي يكون لاحق طبيعي وتلقائي ولكن الغربة في سن متأخرة أكيد الإنسان يفيد ويستفيد منها في الخبرة لكن مدى الإستفادة منه بعد العودة يكون متدني ويعتمد على مجاله ومدى فاعليته ويكون تربية الأبناء أحد أهم همومه وبذلك يتغلب الجانب المادي أكثر. الأهم عندي هو إن الإنسان في كل الأحوال لابد أن يكون سفير بلده لأن أي سلوك مشين يحسب على البلد وأول تعليق تسب فيه بجنسيتك لأن لا أحد يعرفك ويبقى تقييمك بالثوب الذي تلبسه نسأل الله أن يحفظ السودانيين ويرجعهم سالمين ويرجع من فضل البقاء للعهد الأول الذي عرف به أهل السودان سلوكا وأمانة وشهامة وكل الشيم الجميلة وتحياتي للأستاذة الهام ومالك .

العم محمد الأمين ... لك التحية ..
والله قصيدة من جد حلوووووووووووة ، ونرجو أن تزودنا منها أكتر وأكتر .
وشكرا ليك وكثر الله من أمثالك ..

قصيدة حلوة وكل الكلمات الفيها حلوة والكلام الفيها كلو صحيح نشكرك على مجهودك .

"امك بتقول ليك ما عافية منك كان زعلت كفيلك"
" وصية نادرة وعفو الام غاية كبري لكل واحد "
" لكن ماعارف في هذه الحالة جائز"
" ولا دي عفويتنا السودانية"
هو ود متين بقي للسفر ..
للاغتراب والدردرا ..